تظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء الأربعاء، قرب مقر إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس الغربية، احتجاجًا على إقالة رئيس جهاز الشاباك والتخلي عن الأسرى في غزة، وفق ما أفادت به وسائل إعلام ع
وأشارت الشرطة إلى أن الناشط هو العميد المتقاعد في سلاح الجو الإسرائيلي يدعى أمير هاسكل، وفق ما أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وأوضح أن القصف استهدف مختلف مناطق القطاع شمالًا ووسطًا وجنوبًا، في إطار قرار إسرائيلي بالعودة إلى الحرب وارتكاب المجازر ضد المدنيين الفلسطينيين.
وقالت قائدة الاحتجاج، شيكما بريسلر، للمشاركين في الاحتجاج: "حان الوقت لإنهاء هذا الجنون قبل أن نفقد أحدا لننقذه، وقبل أن نفقد بلدنا".
في رسالة شديدة اللهجة إلى نتنياهو ردا على رسالة غاضبة أرسلها إلى النائب العام أمس، شددت على أنه لا يمكن لنتنياهو حتى عقد اجتماع لمجلس الوزراء حول إقالة بار بسبب الحاجة إلى مداخلة اللجنة الاستشارية.
وجاء في بيان الاتحاد: "بالتزامن مع توجه الجمهور العام ومنظمات الاحتجاج إلى القدس، سيتم تنفيذ إضراب تحذيري بسبب خطوات الحكومة".
لأول مرة، تنضم بلدية القدس رسميًا إلى عملية التخطيط كمقدمة لخطة بناء استيطانية في القدس الشرقية. ستناقش اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء يوم الأربعاء المقبل (19.3)
بأن 31% من ناخبي الليكود والصهيونية الدينية يفضلون سقوط الحكومة على تمرير قانون يعفي معظم الحريديم من الخدمة.
تم إنقاذ العالق بحالة وعي مشوشة وحالته خطيرة، ونُقل للعلاج عبر طواقم نجمة داوود الحمراء.
، تمكنت الشرطة والشاباك من جمع قاعدة أدلة قوية ضد المشتبه بهم. وبناءً على ذلك، قدمت نيابة لواء حيفا لائحة اتهام ضد عدي وضد شقيقه لمساعدته في إخفاء المسدس الذي كان بحوزته.
وقالت مصادر مقدسية إعلامية إن المستوطنين نفذوا جولات داخل باحات المسجد الأقصى، وأدوا رقصات وصلوات توراتية جماعية في انتهاك صارخ لحرمة المكان.
ورغم هذه الإجراءات، توافد الآلاف إلى الأقصى، حيث امتلأت ساحاته بالمصلين الذين أحيوا الصلاة في أجواء روحانية مميزة.
شهدت أجواء المسجد الأقصى المبارك قبيل صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن "نحو 100 ألف مصلٍ أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى"، معظمهم من أبناء القدس وأراضي عام 1948.
تمت إحالة الشاب إلى التحقيق، وبعد استجوابه، وُضع تحت الإقامة الجبرية، فيما من المتوقع تقديم لائحة اتهام ضده في الأيام المقبلة.
وتواصل الشرطة التحقيق في القضية، وسط توقعات بتقديم لوائح اتهام ضدهم قريبًا.
النشاط جاء كجزء من النشاطات التضامنية وضمن حملة "نعم، سلام" التي اطلقها الحراك وتعزز من فكرة أن هنالك طريق آخر، عكس ما تحاول الحكومة أن
الوكالة، التي تجاوزت ربع قرن من العمل، تواصل وجودها في مدينة القدس في إطار المهام المنوطة بها. ومن خلال اختصاصاتها، تعمل وكالة بيت مال الق
وقال المكتب إن "الناس في أنحاء غزة يجدون صعوبات متزايدة في إيجاد ما يكفي من الطعام والماء والخدمات الصحية، وغير ذلك من مستلزمات حيوية".
هذا هو اليوم السابع عشر لشهادة نتنياهو، حيث بقي لمحاميه 8 أيام أخرى للاستجواب الرئيسي، مشيرة إلى أنه لم يتم استجواب نتنياهو بعد بشكل موسع في القضيتين 1000 و2000.
